النبيله فاطمه شيرين

 النبيله فاطمه شيرين

 ⁦♥️⁩👑⁦🇪🇬⁩

واحده من اجمل اميرات ( فرع شيرين ) بالأسره العلويه ، اتولدت فى 19 ابريل 1923 ، 

هى ابنة اسماعيل حسين رمزى باشا شيرين من زوجته عائشه مسلم 

*********

اما عن اخواتها :

ليها اخ هو عمر اسماعيل شيرين ، والذى كان متزوجا من نازلى عبد الرحيم صبري ( ابنة خال الملك فاروق ) وانجب منها طفل واحد ، ثم تزوج من سيده استراليه وانجب منها ابنا ايضا

وليها ايضا اخ غير شقيق ( من الام ) حيث تزوجت والدتها من السيد اسماعيل فاضل وانجبت ابنها عثمان فاضل وتزوج من السيده سعاد ثاقب وانجب منها اربعة ابناء

************

وهبها الله جمال لا يضاهي مقارنه مع جميلات عائله شيرين مما جعلها محط الأنظار و تنافس الخطاب على بابها

 فقد تزوجت 3 مرات :

الأولى :

كانت من النبيل حسن عمر طوسون وحفيد محمد على باشا والذى كان يكبرها بحوالى 20 عاما ، وتوفى فى حادث سياره غامض بين مارسيليا وفرنسا وذلك فى 15 نوفمبر 1946 ،  وقد انجبت منها ابنتها ( ملك بيير ) فى ٢٣ ابريل ١٩٤٣ 

( ملك بيير ) ظهرت في صورة الزفاف الملكيه الرسميه  لأفراد الأسرة العلويه عام ١٩٥١ ؛ فى زفاف الملك فاروق والملكه ناريمان صادق

************

الزيجه الثانيه :

عادت النبيله فاطمه لممارسه حياتها الطبيعيه و التنقل بين العواصم الأوروبيه  حتى التقت بالأمير البرازيلي دوم خواو ماريا دي أورلينز اي

براجانزا، وقعت في حبه و تزوجا، لكن الموضوع لم يكن بهذه السهوله.

 عائله براجانزا حكمت البرتغال في القرن السادس عشر قبل مجئ حمله نابليون

بونابرت و هروب 15000 من العائله الحاكمه إلى البرازيل.

روايات تقول أنها طلبت منه الدخول للإسلام و أنه أسلم بالفعل، روايه أخرى تقول أنها هي من تنصرت و تركت الإسلام، و الروايه الأقرب إلى قلبي أن كلاهما ظل على دينه و تم الزواج في عام 1949م في كنيسه كاثوليكيه.

أهم شئ أن الملك فاروق لما عرف بالموضوع جن جنونه، فقد كان  يحترمها.  ( ويقال إنه كان معجبا بها و بجمالها ) 

المهم

 لما عرف بقصه الحب بين الأمير البرازيلي و النبيله فاطمه و انهم على وشك إعلان الخطوبه أرسل مبعوثه الخاص السيد فؤاد شيرين باشا ليمثل مصر فى مؤتمر البلديات الذى عقد فى باريس فى ذلك الوقت

كان الهدف الرئيسي من إرسال المبعوث هو العوده بالنبيله إلى القاهره و ثنيها عن قرارها و كان الملك يأمل أن تشكل قرابه السيد فؤاد من النبيله فاطمه ورقه ضغط عليها، لكنها أعتذرت و طلبت منه أن يؤكد للملك أن قرارها للزواج من الأمير البرازيلي قد تم.

قرر الملك رداً على ذلك الحجر على ممتلكاتها في مصر و جردها من جميع ألقابها الملكيه.

تم الطلاق بين النبيله فاطمه و الأمير البرازيلي عام 1971م و كانت قد أنجبت منه الأمير دوم هنريك المطالب بعرش البرازيل.                                                                                 

 ***********

اما الزيجه الثالثه والاخيره كانت من نصيب السيد ( ادواردو باهوت ) عام ١٩٧٨ وهو كان صحفيا برازيليا ؛  و أنشأ العديد من المؤسسات الصحفيه بالبرازيل ؛ وكان رئيسا للمحكمة الانتخابيه بالبرازيل وقد كان متزوجا من قبل وله طفل واحد 

واستمر زواجهما حتى وفاته فى ٢٩ يناير ١٩٨٠ نتيجة أزمه رئويه ولم تنجب منه النبيله .

وتوفيت فى 14 مارس 1990 وعلى حد معلوماتى أنها دفنت بالبرازيل 

#إيمان

Tweet